شهيد حسين عبدالكاظم الخيكاني ولد في عام 1995 ونشأ في عائلة دينية و تميز بالأخلاق العالية والسلوك الطيب وكان لديه توجه ديني وجعله من المحبين لأهل البيت بحيث لايترك الصلاة وأي فريضة من عبادته. بعد أن صدرت الفتوى الجهادية من قبل السيد علي الحسيني السيستاني في عام 2014 إلتحق بالجهاد وخلال أيام قليلة أصبح مجاهدا وتعلم كيفية إستخدام أنواع الأسلحة. قبل إستشهاده خابر صديقه سلمان: بأني أستشهد غداً وبلغ سلامي لأهلي وعائلتي. في ساعة 6 صار الهجوم عليهم وضربهم الداعش بهاون واصبح إنفجار قوي بالمنطقة واثره انجرح بعض المجاهدين وأستشهد شهيد حسين عبدالكاظم في 12/11/2014.
الكنية:
العشيرة:
البوشامة
تاريخ الولادة:
1995/01/01
مکان الوادة:
البصرة
العمر:
19 سنة
الدين و المذهب:
مسلم / شيعي
الحالة الاجتماعية:
أعزب
المهنة:
منتسب بالحشد الشعبي
الجنسیة:
العراقي
الدراسة:
الابتدائية
التخصص الجامعي:
تاریخ الاستشهاد:
2014/11/12
مكان الاستشهاد:
العوجة
كيفية الاستشهاد:
غدر وهجوم مباغت
اسم العملية:
مداهمة اوكار الدواعش
لواء(خدمة التجنيد):
اللواء الرابع (الحشد الشعبي)
المسؤولية الأخيرة:
المقاتلين المرافقين:
سلمان داود
كان يوصي الشهيد للخوانه واخواته بان تتعلق صورته بجوار ابن عمه الشهيد ويوصي يريد تشيعا عظيما له اوصي الشباب والمجتمع الاسلامي ان يحذوا حذو الشهداء وان يضحو في سبيل الاسلام والمذهب
يقف على قاعة طريق مشاية الامام الحسين ويبالغ في ضيافتهم
أرشیف الصور
موقعك مطلوب للتنقل في قبر الشهداء. لتأكيد الإذن بالوصول إلى موقعك ، ستظهر لك رسالة مفادها أنه يجب عليك تحديد خيار "Allow"
ألفضاء الإفتراضي
المكتبة
تعليقات المستخدم حول هذا الشهيد
السيرة الذاتیة
شهيد حسين عبدالكاظم الخيكاني ولد في عام 1995 ونشأ في عائلة دينية و تميز بالأخلاق العالية والسلوك الطيب وكان لديه توجه ديني وجعله من المحبين لأهل البيت بحيث لايترك الصلاة وأي فريضة من عبادته.
بعد أن صدرت الفتوى الجهادية من قبل السيد علي الحسيني السيستاني في عام 2014 إلتحق بالجهاد وخلال أيام قليلة أصبح مجاهدا وتعلم كيفية إستخدام أنواع الأسلحة.
قبل إستشهاده خابر صديقه سلمان: بأني أستشهد غداً وبلغ سلامي لأهلي وعائلتي. في ساعة 6 صار الهجوم عليهم وضربهم الداعش بهاون واصبح إنفجار قوي بالمنطقة واثره انجرح بعض المجاهدين وأستشهد شهيد حسين عبدالكاظم في 12/11/2014.
الوصیة
كان يوصي الشهيد للخوانه واخواته بان تتعلق صورته بجوار ابن عمه الشهيد ويوصي يريد تشيعا عظيما له
اوصي الشباب والمجتمع الاسلامي ان يحذوا حذو الشهداء وان يضحو في سبيل الاسلام والمذهب
ذکریات
يقف على قاعة طريق مشاية الامام الحسين ويبالغ في ضيافتهم
تعليقات المستخدم حول هذا الشهيد